جريدة إلكترونية بمراكش نشرت مقال تحت عنوان ” العمل الانفردي لعنصر من الدرك الملكي بتامنصورت خارج اوقات العمل..

نهيلة نجيم#مراسلة جريدةالمشاهد/جيليز مراكش.

جريدة إلكترونية بمراكش نشرت مقال تحت عنوان ” العمل الانفردي لعنصر من الدرك الملكي بتامنصورت خارج اوقات العمل..
تنقلنا لعين المكان لنبحث في موضوع هذا الدركي المتهم بهذا التصرف الغير أخلاقي و الغير قانوني و الذي نشجبه بدورنا، لكننا نتفاجئ بكون الڤيديو موضوع كتابة المقال عبارة عن تسجيل قديم يعود لعدة أشهر و حتى قبل مجيء قائد الدرك الحالي و استغربنا نشره في هذا الوقت بالذات لنعمق البحث و نجد أن المقال خرج من جريدة لها مراسل من تامنصورت و لإبنه مشاكل مع القانون طُبق في حقه مساطر معينة الشيء الذي لم يرق له ما دفع به للإنتقام و نشر مانشره عن سابق معرفة بقِدم الواقعة .
وصف المجتمع المدني الأمر بأخبار مقصودة للإنتقام من عناصر الدرك الملكي بتامنصورت و للأسف ليست الأولى من نوعها فحتى عناصر القوات المساعدة لم تسلم من مقالاته ، فرائحة تصفية الحسابات واضحة ضد عناصر من الدرك الملكي والقوات المساعدة بتامنصورت،والسبب أنهم رفضوا الإنسايق مع ما يراه ، معتقدا أن بإمكانه الضغط عليهم مستغلا عمله بمجال الصحافة دون التوفر على البطاقة المهنية ، حيث وصفهم بالمقال أنهم فوضويون ومقصرين في تطبيق القانون، لكن ما لاحظنا من خلال التقصي وجمع المعلومات من ساكنة تامنصورت حول ماكتب بالجريدة المراكشية،كانت المعطيات متوقعة من صاحب المقال فهذا خطه التحريري .
نتوجه بالاعتذار بإسم الصحافة المحلية لعناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي تامنصورت والقوات المساعدة لما مسهم من تهم التقصير من كنتم لجسم نحترمه.
ونضم صوتنا لصوت الساكنة و لعناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي تامنصورت وعلى رأسهم قائد المركز وباشا وقياد مدينة تامنصورت وقائد قيادة حربيل والقوات المساعدة وعناصر الوقاية المدنية تعبيرا منا و عبر جريدتنا المحلية والوحيدة بتراب جماعة حربيل تامنصورت بتنويه عن العمل الدؤوب لعناصر الدرك الملكي والسلطة المحلية والقوات المساعدة والوقاية المدنية رغم شساعة المنطقة و ترامي أطرافها .
..ولنا عودة في الموضوع.
نهيلة نجيم#مراسلة جريدة المشاهد/جيليز مراكش.