المقال الثامن والسبعون من سلسلة من قاع الخابية بعنوان : استنكار واسع ومطالب بفتح تحقيق عاجل حول توزيع البنزين و قطاع الغيار وكل مافي المستودع وبيت المخزن ، والبون دكوماند والصفقات وملفات الدراسة وإعادة الهيكلة والآبار والمناطق الخضراء بجماعة حربيل ؟
تتكرر معاناة الساكنة والموظفين بتراب جماعة حربيل مع هذا الموظف الشاعر والموعظ الديني ، الحابل ماضيه المهني بسيرة سوداء ومليئة ب الإستهتار واللامبالاة، الآتي من جماعة بإقليم الصويرة الذي كان يشتغل فيها ، لم يقتصر هذا الموظف المعروف بالموعظة الدينية الممزوجة بالشعر ، بل هناك صفات التعالي والاستهتار المبالغ فيهما، بل تجاوزته إلى ما هو أخطر بحشر أنفه فيما لا يعنيه ، وطيلة أوقات عمله التي يقضيها بين المكاتب والمقاهي وزرع النميمة والغيبة بين زملائه الموظفين ، وجلب أصحاب المقاولات المقربين له للظفر ببعض الصفقات البنود كوموند ، وكيله بمكيالين في تعامله مع رؤسائه والموظفين ، لتعكس حركاته أثناء عمله، بعدم براءة أفعاله ، لعله يتعظ ويتوقف عن غيه ، أما بخصوص تهديدات الموظف صاحب المواعظ الدينية الممزوجة بالشعر ، الذي صب غضبه الشديد واستيائه لما كتب في المقال إذن صحبنا فكرشو العجينة ، والذي عبر من خلال أوديو صوتي مسجل داخل مجموعة للموظفين بمراكش الذي يحثهم على التحريض ضد الصحافة الوطنية ، والتي وصفها بالصحافة الصفراء ، علاش لأنها كتبت مقالا بعنوان : السمسرة بقسم التعمير بجماعة حربيل بطلها أحد نواب الرئيس وموظف ملقب بالفاس ؟
أنا بغيت نعرف ماعلاقة هذا الموظف بالمقال ، أسي الشاعر والموعظ الديني أين هو السب ، والقدف ، والتشهير ؟
وخا أسي الموظف النزيه الشاعر ومعك دوك الموظفين الجدد الاتون من نفس المدينة ، هذا سؤالي لك : أش وقع في ملف توزيع البنزين و قطاع الغيار وكل مافي المستودع بنت المخزن والبون دكوماند والصفقات وملفات الدراسة وإعادة الهيكلة والآبار والمناطق الخضراء ؟ أما بخصوص رفع دعوى قضائية ضد ما اسميتهم الصحافة الصفراء فهذا حقك غير متعطلش لأن هناك مفاجأة كبيرة لشاعر جماعة حربيل.التفصيل في المقال التالي.