بوجندار_____عزالدين/ المشاهد
المقال التاني والخمسون بعد المئتان من سلسلة من قاع الخابية بعنوان : حديدان غبر مابقى بان..
يشهد إقليم مراكش حالة من التوتر السياسي دخل حزب التجمع الوطني للأحرار، بعد الإعلان عن عقد لقاء تواصلي مع مناضلي ومناضلات الحزب بجماعة تمصلوحت، وحسب مصادر مطلعة حول حضور رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار ورئيس الحكومة الحالي .
سؤال الشارع الحربلي بالخصوص مناضلي الدائرة التشريعية جليز النخيل، التي تضم ثلاث جماعة حربيل، ولاد دليم، والمنابهة، أضف إلى ذلك جماعة الواحة، لماذا اختارت قيادة الحزب جماعة تمصلوحت؟ ولم تختار جماعة حربيل، التي ساهمت بأكثر من خمسون بالمئة من الأصوات لصالح مرشح حزب الحمامة، فالجواب واضح إنها ياسادة نهاية حديدان نعم نهاية بلا بلا بلا..
كما أدلى أحد المواطنين للمشاهد، أن النائب المحترم المنتمي لحزب الأغلبية الذي يدير الحكومة، اختفى لسنوات، ليظهر فجأة محاولا كسب عطف ساكنة حربيل التي فقدت ثقتها في وعوده الكاذبة بسبب عدم تواصله معها، مما أضعف شعبيته وشعبية الحزب بالمنطقة استعدادا للإستحقاقات النابية لسنة 2026.
هل هي بداية لنهاية من يعتبر نفسه أستاذ بدون تكوين، انتهى زمن بلا بلا بلا وبداية مرحلة جديدة بتراب جماعة حربيل ووجوه شابة مثقفة مدعومة من كوادر ذوي الخبرة يقودها الشاب الملقب بالحاج بونورة.
هل فعلآ حزب التجمع الوطني للأحرار يستعد لتزكية اسم جديد غوض استحقاقات النابية لسنه 2026 بالدائرة التشريعية جليز النخيل .