صفحات تنشر الاشاعات وتضلل الساكنة بتسلطانت فمن يقف وراء نشر المغالطات.
عزالدين بوجندار//// المشاهد.
المراسل:
-المقال الثالث عشر من سلسلة *من قاع الخابية*بعنوان *صفحات تنشر الاشاعات وتضلل الساكنة بتسلطانت فمن يقف وراء نشر المغالطات*
قاع الخابية تسليط الضوء حول من يقف وراء نشر المغالطات ؟
على إثر زيارة والي جهة مراكش أسفي كريم قسي لحلو لجماعة تسلطانت يوم أمس الجمعة 16دجنبر في زيارة تفقدية لبعض المشاريع بالجماعة ،غاب جل النواب وحضرت الرئيسة بمعية نائب واحد ، صفحات فايسبوكيبة بتسلطانت تروج الوهم وتسوق الاكاذيب للساكنة بصور قديمة تعود لعهد الجائحة .
غياب باقي النواب والاعضاء له عدد من التفسيرات ، عدم الاقتناع بتدبير الرئيسة وفوضى المشاكل التي تغرق فيها الجماعة ،ونعيد سردها لعل الذكرى تفيد ( نقل مدرسي وسط اشكالات وحمولة تفوق الطاقة الاستيعابية، سائقون بدون أجور ، رخص ربط واصلاح تحت وقف التنفيذ ، انارة عمومية لا ترقى لتطلعات الساكنة ، كلاب صالة تتزايد وتؤرق الساكنة، قطاع نظافة يزيد الطين بلة ، رخص اقتصادية تطرح ازيد من علامة استفهام ،) أمور وغيرها وجب الوقوف عنها لتزيد تسلطانت للامام وفقا لشعار الحزب الذي تنتمي له الرئيسة .
سبق وان اشرنا عن احتقان سياسي بين الاعضاء ورئيسة جماعة تسلطانت في مقالات عديدة والامور بدأت تتضح للعيان ، فيبقى السؤال من يدفع لصفحات فيسبوكية لتسوق الوهم والاكاذيب لساكنة تسلطانت .