من قاع الخابية يسلط الضوء على هدم فيلات بتراب جماعة تسلطانت يثير تساؤلات كثيرة ؟؟
المقال الخامس والعشرون من سلسلة من قاع الخابية :
عزالدين بوجندار///المشاهد.
مراكش ____اثار هدم فيلات عشوائية بجماعة سلطانت العديد من التساؤلات حول من سلم اصحاب هذه الفيلات رخص الاصلاح في وقت تأن الساكنة من قرار السيدة رئيسة جماعة تسلطانت بوقف رخص الربط والاصلاح ، بعدد من دواوير الجماعة ، سخاء ومحاباة هنا وجفاء هناك ، كواقع الحال بالجهة اليسرى لتسلطانت التي تنعم برخص اقتصادية على المقاس ، كان اخرها مطحنة للحبوب ، وقاعة للحفلات تفتقد لدفتر التحملات والقوانين المعمول بها اولها موقف السيارات .
واقع الحال بتسلطانت مؤسف قرارات عشوائية دورة فبراير تأجيل بعد تأجيل ومن يحد البأس ، مستشارون غاضبون من تدبير الرئيسة وعدد ومن النواب يغردون خارج سرب الاختصاصات والتفويضات ، مياه عادمة ازكمت انوف الساكنة ، شوارع مظلمة واحياء تحتاج للتبليط والانارة ، سنة بيضاء بصمت عليها شالا ونوابها ، الانباء القادمة عن تأجيل الدورة ليوم الاثنين 14 فبراير ، هل هي أيام معدودة للرئيسة على رأس الجماعة بسبب استياء اغلبية المستشارين من طريقة تدبير الجماعة أم انها سحابة صيف وتعود المياه لمجاريها .