جماعة حربيل تامنصورت ____صفحات فيسبوكية معينة وأشخاصا يشنون حملات إعلامية مغرضة تستهدف المستثمرين..

0

 

عزالدين بوجندار //المشاهد .
المقال السادس والأربعين من سلسلة من قاع الخابية بعنوان : صفحات فيسبوكية معينة وأشخاصا يشنون حملات إعلامية مغرضة تستهدف المستثمرين بتراب جماعة حربيل تامنصورت..

 

هنالك صفحات فيسبوكية معينة وأشخاصا يشنون حملات إعلامية مغرضة ومخططا لها بدقة ، تستهدف المستثمرين بجماعة حربيل تامنصورت ، تسعى جاهدة إلى تشويه سمعة المستثمرين ، وجماعة حربيل تامنصورت اقتصاديا ، واستثماريا من خلال التركيز على أسماء كان لها الفضل في تشجيع الإستثمار بالمنطقة ، وذلك بنشر معلومات مغلوطة بدون دليل واكاذيب وشائعات لاسند لها من الواقع ، تاركة آثارا سلبية على سمعة مدينة تامنصورت ودواويرها حربيل .
هناك جهات تسعى الى تشويه سمعة مدينة تامنصورت ودواوير حربيل، غايتها أن تؤثر على قرارات تلك الجهات المستثمرة لكي ترحل وتترك المنطقة خراب ، شائعات باستمرار ، ونشر مؤخرا سلسلة من الأكاذيب والاتهامات الباطلة الغرض منها إن…. وأخواتها..
إلا أن إستهدافهم للإستثمارات المواطنة بجماعة حربيل تامنصورت ، التي ينفذها مجموعة من المستثمرين الملتزمين, و الهادفة إلى النهوض بالإقتصاد المحلي ، وتوفير فرص الشغل الكريم لعموم المواطنين، وتثمين الجهود المبذولة من الدولة المغربية والرامية إلى الأحسن للمنطقة، حتى تستفيد منها المنطقة و الوطن ، وعلى رأس اولئك المستثمرين نجد طبعا ” ال….ت…و.. ، وال…..ف…ال…ح..ي ، وال….خ.. ل..” ، ب استثمارات كبيرة وإستثنائية ، استفادت منها و لا يزال فئات عريضة من الساكنة المحلية, بالإضافة إلى الأموال التي تضخ بصندوق الجماعة ، وإن الذي يجهله أصحاب هذه الصفحات أن المستثمر بات صمام أمان للاقتصاد المحلي،ورقما مهما وصعبا .
وإننا اليوم نحاول أن نؤسس لصرح إعلامي مهني ، وجاد و نزيه بجهة مراكش آسفي ، الغاية منه الانخراط في العمل التنموي بجماعة حربيل تامنصورت ، ولا بد أن ننبه إلى أن حرية الرأي و التعبير مكفولة دستورياً ، لكن لا نقبل بأي شكل من الأشكال أن تتحول إلى القذف والسب والتشهير المجاني الغير مسند بأي أدلة مادية وملموسة، كما جرى بذلك العرف و العادة ، وأن القاعدة الفقهية الشهيرة التي تقول: البينة على من إدعى ، إذن يجب أن نحكم ضمائرنا و أقلامنا جميعا ، والرقابة الأخلاقية التي يجب أن نمارسها على ما ننشره و نعرضه على الرأي العام المحلي ، والجهوي ، والوطني.
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.