عزالدين بوجندار/المشاهد.
بعد نشر المقال بعنوان(جماعة حربيل..المسكوت عنه بطله موظف..)مباشرة
توصلنا بالعديد من الشكايات لمواطنين تعرضوا للإذلال والمعاملة السيئة وسير وجي وتعقيد المساطر،أما المعاملة مع زملائه في العمل ريحتها عطات،فمثل هذا النموذج من المواظفين كان من الواجب على رؤوسائه نقله إلى مكتب الأرشيف،وخلال بحثنا الدقيق حول مايقال في شخص الموظف المكلف بمصلحة الوعاء الضريبي بمجلس جماعة حربيل اكتشافنا شئ لا يصدقه العقل،للأسف صاحبنا يقصف ولايبالي ماذاما هناك جهات تتستر عليه داخل الجماعة أشمن مدح،أشمن كلام معسول حتى ظننا انه العقل المسير للجماعة وبدونه ستغلق مكاتب الجماعة وتتوقف إلى أجل غير مسمى،ومن هنا يتضح لنا أن الجماعة بها نوعان:نوع يعمل بمقولة لا آرى لا أسمع، وداخل فسوق راسو، وهذا النوع يحارب من الداخل مثلا ما وقع للموظف الكوفئ الذي كان يعمل رئيس بمصلحة التعمير سابقا، والمسمى عبداللطيف المداجي ،أما النوع التاني الخطير والمسيطر والمحبوب بصفاته الشيطانية أبرزها النميمة والغيبة، ونقل الأخبار بين الموظفين،وحشر أنفه فيما لا يعنيه.
وإننا نشب ونستنكر أي تصرف يحط من كرامة المواطن مهما كانت مكانة الموظف ونعتبرها خيانة للأمانة،وكلنا أمام القانون سواسية،وهذه رسالة مواجهة لرئيس جماعة حربيل تامنصورت بإسراعه التدخل لحماية حقوق المواطنين.. اللهم إني قد بلغت..